الجمعة، 5 يوليو 2013

اندزاين

اخر اسبوع  اندزاين 

  
هو برنامج  يستخدم للعمل مطويات او بوستر او بروشورات وكذلك كيفيت استخدامه في مقاله 

في هذا الاسبوع راح نسوي بوستر عن شخصيه لها علاقه بالوسائط المتعدده او المعلوماتيه  ونسوي معاه مقابله وسواله عدة اسئله وبعدها تنسيقه وارسال نسخه للشخصيه للتنقيح .

اخترت  لبوستري شخصيه حاصله على الماستر في في علوم المعلومات والمكتبات وكيف استفادت منه وماهو الطريق التى توجهة وماهو السبب دخولها في هذا المجال ,,وعدة اسئلة راح تنزل بلبوستر
.....

مشروع على الحائط 2

 مشروع على الحائط 2

المشروع الفائز ..




مشروعنا 



السبت، 29 يونيو 2013

مشروع على الحائط 

قررت الدكتوره في هذا الاسبوع ان يكون في تنافس بين مجموعتين متكونه من 12 شخص بقيادة طالبين الي اهم مبارك وناصر  وكانت عباره عن فكره نطرحها وتكون على الحائط ونحاول نوصل هدف او فكره تخدم تخصصنا المساند او المعلوماتيه   وتختار الدكتوره بعد ماتطلع على معلومات ومحتوى الفريقين الفريق الفائز وتخليه يحط مشروعه على الحائط للاسف احنا خسرنا لكن الدكتوره ماهضمت حقنا وخصصتلنا مكان نحط فيه شغلنا .


حبيت روح التنافس بين الفريقين من تخطيط وتفكير وتوزيع الادوار   بينا من جمع المعلومات والتصوير وشراء الاغراض والمناقشه 

وكانت فكرتنا عباره عن براويز تجمع 4 اقسام المكتبات والانترنت و الافلام و التكنلوجيا  وفي مفاجاه صغيره :p

بعض الصور حاولت اجمعها  الي تبين مشروعنا لكن مو النهائي ... بعض من اعمال  القروب من جمع المعلومات وتخطيط المحتوى ورسم المخطط ..

قروبنا بالواتساب بقيادة مبارك العازمي 



محور فكرتنا 

التخطيط ورسم الفكره 

 


البراويز المستخدمه للمشروع ومخطط توضحي للفكره




القروب يتعاون على العمل 





متشوقه اشوف اعملنا على الحائط انتظروا الصوره النهائيه للمشروع .......؟؟؟؟



WAITING 

السبت، 22 يونيو 2013

الفوتو شوب والتصوير مع لولوه الخطاف 



بداية الاسبوع الي طاف يوم الاحد كانت مع المصوره الفوتغراقيه لولوه الخطاف الي كان اسلوبها اكثر من روعه واهي تقدم لنا كل شي تعلمته  عن التصوير واعرضتلنا بعض الصور من تصويها الخاص وعلمتنا شلون النصور بتلفونتنا وان ىمو شرط يكون عندنا كامره تلفوناتنا ممكن تخدمنا ونقدر نصور الي نبيه وعلمتنا الاساسيات وان التصوير انواع في ليلي وتصوير الاشخاص واماكن على البحر ابراج الكويت وتصوير حيوانات مثل الاسد و حمستنا ان نصور في الكلاس بوقت المحاضره وقالت الي تكون صورتها حلوه لها مني كوبن 10 صور وفازو ايمان وناصر بصورهم 
اما يوم الاثنين علمتنا على الفوتو شوب وعلمتنا الاساسيات فيه وشلون نستخدمه ونغير الخلفيات وشلون يخدمنا الفوتوشوب بصور


المصوره لولوة الخطاف 

الجمعة، 14 يونيو 2013

movie maker
استخدام الفديو في بناء الوسائط المتعدده 


التمرين المطلوب لهذا الاسبوع هو عمل فديو خاص للكل طالب مده 30 ثانيه يتكون من صوت وفديو وصوره وموثرات نتكلم فيه عن هوايه.. شي احنا نحبه ..شي ياثر فينا.. المهم نوصل رساله للمتلقى 

فديوي كان  هدفي من ايام الدراسه اني ادخل التخصص الي يوصلني للهدف المطلوب .. باجتهاد وتفوق وخروج من الثنويه بنسبة تاهلني للدخول الجامعه والتخصص الي ابيه ..

بالفعل دخلت التخصص الي ابيه 

وبعد مرور اربع سنوات من الدراسه  بقى على مشواري القليل للتخرج من الجامعه
واحصل على المسمى الي كنت احلم فيه  ..

الفديو راح يبينلكم بمدة 30 ثانيه هدفي وتخصصي وحلمي..






الثلاثاء، 11 يونيو 2013




تجربتي  الاولى مع الوقت  في الموفي ميكر 


في اول تجربة  من خلال استخدام صانع الافلام (  Window Live Movie Maker ) بالمشاركة مع زميلاتي دعاء الفودري وحليمه العبدالرزاق  تتكلم تجربة الفلم عن الوقت وكم تبقى من حياتنا؟
وماذا لو اكتشفت باقي من حياتك ساعه ؟
 ماذا ستفعل ؟ وكيف يداهمنا الوقت بسرعه ونحن نتظر ونلتقى و نذهب ونضحك ونحزن ونعمل ...
 ومع بداية كل امل جديد لدينا فرصة لنحلق باحلامنا ... الوقت صحيح يداهمنا لكن لاتسعجل في  اتخاذ قرارتك ولاتتسرع ..
يوجد الكثير من العقبات التى تقف امامنا لكن الحياة لاتتوقف عليها  والوقت لايقف بسب ساعه تعطلت  ..
3 اشياء يجب ان نضعها امامنا غير قابله لاسترجاع!!!!!

 "الوقت   ,الكلمات    ,الفرصه "

يجب استغلالها جيدا لتبنى حلما ومستقبلا افضل قبل فوات الاوان ....

اما تجربتي من الناحيه العلميه للبرنامج الموفي ميكر  نجد ان استخدام هذا البرنامج بسيط و سهل جدا ويوصل اهداف سريعه وباقل وقت وجهد  و ممكن تعلمه و استخدمه  بوقت قصير . وهو يخاطب الاشخاص ويخاطب حواسهم سواء سمعيه او بصريه  مما يجعله مشوق في عرضه 
 
 اترك لكم متعة المشاهدة مع تمنيـــاتــي لكم   جميعا ان ينـــال اعـجــابـكــم ... ولكن عند مشاهدتك  للفديو فكر  وانت تراه واصنع للنفسك هدف وحلم  للعله يتحقق في يوم من الايام ... !





الأحد، 9 يونيو 2013

               
                   الوقت هو جزء من حياتك.!!!!

 الوقت جزء من حياتك والذي يضيع وقته، إنما يضيع جزءا من حياته. والذي يقضي وقته في تفاهات، بلا شك أن حياته تافهة في نظره، لم يستفد منها، ولا أفاد غيره، لأن وقته لم يكن ذا فائدة لأحد!

لقد منحك الله الوقت لهدف، هو هدف الحياة ذاتها. لذلك فالذي يبعثر وقته، بدون أي هدف بناء، يكون وقته رخيصا في عينيه. وبالتالي تكون حياته رخيصة عنده، وعند الناس!

إن عظماء الرجال الذين سجل التاريخ اسماءهم، هم الذين استغلوا وقتهم في بناء أنفسهم، وفي بناء المجتمع الذي عاشوا فيه. بل امتد نفعهم إلي أجيال طويلة أتت بعدهم. وذلك بما تركوه من تراث فكري أو علمي، كان نتيجة لاستخدام وقتهم في الخير والنفع..

كذلك طلاب العلم الذين نبغوا، هم الذين استفادوا من وقتهم في الدرس والاستذكار، فتفوقوا وبنوا لأنفسهم مستقبلا مرموقا، بعكس زملائهم الذين ضاع وقتهم هباء، وضاع معه مستقبلهم!
ما أعجب الوقت، اسأل نفسك هل هو معك أم ضدك؟ لك أم عليك؟!

ومن المهم لكل أحد: التوازن في توزيع الوقت..
لأن البعض يركزون وقتهم في أمر معين يهتمون به، بينما يهملون أمورا أخري لا يمنحونها نفس الأهمية!

أما الإنسان الحكيم، فإنه يوزع وقته بعدل ففيما هو يعطي وقته لمسئولياته الرسمية، يعطي وقتا اخر لأسرته فيهتم بها، ووقتا آخر لصحته، ووقتا لتثقيف نفسه وتنمية معلوماته، ووقتا لبعض الخدمات الاجتماعية. ولا مانع من وقت كذلك للرفاهية المقبولة، حتى لا تكون حياته شدا مستمرا بدون راحة أو أي جانب من الاسترخاء 'Relax'. وقد وهبنا الله يوما في الأسبوع للراحة.

وفي توزيع الوقت، لابد من جانب يخصص للعبادة.. يقضيه، الإنسان في الصلاة والخشوع، وفي القراءة الروحية والتأمل، وفي التسبيح والترتيل، لأن حياته الروحية هي أيضا جزء من مسئوليته تجاه نفسك، وهي لازمة لعلاقته بالله تبارك اسمه..


وأنا ضد المثل القائل 'ساعة لقلبك وساعة لربك'!!

ذلك لأن هذا المثل فيه فصل بين القلب والرب! وكأن الساعة التي يعطيها الإنسان لقلبه، يكون فيها بعيدا عن ربه!! والوضع السليم أن الإنسان فيما يعطي ساعة لقلبه، يكون في نفس الوقت مرضيا لربه. وأيضا فيما يعطي ساعة لربه، يكون سعيدا بذلك في قلبه..

وفي توزيع الوقت، ينبغي الاحتفاظ بالنسب سليمة:
o فلا تطغي نسبة منها علي نسبة أخري. فمثلا لا يكون الوقت الذي تقضيه مع ربك، قليلا في مدته، وسطحيا في اهتمامه، بلا عمق! فأنت محتاج بالضرورة إلي وقت من الهدوء والسكون لأجل روحياتك، تحاسب فيه نفسك علي ما فعلته من أخطاء، وتقدم فيه توبة لله... 

o كذلك عليك أن تراعي النسبة بين الوقت الذي تمنحه لنفسك، والوقت الذي تبذله لأجل غيرك. ومن النبل أن تضحي بوقت مناسب لخدمة الآخرين. وثق انه محفوظ لك عند الله والناس..

وما أجمل قول سليمان الحكيم: "لِكُلِّ شَيْءٍ زَمَانٌ، وَلِكُلِّ أَمْرٍ تَحْتَ السَّمَاوَاتِ وَقْتٌ" (سفر الجامعة 3: 1)..

طبعا، كل أمر ينبغي عمله في الوقت المناسب (فللحزن وقت، وللضحك وقت. للجد وقت، وللهو وقت. كما انه للكلام وقت، وللسكوت وقت. والإنسان الحكيم لا يسكت حين يجب الكلام، ولا يتكلم حين يحسن الصمت..

وكمثال: علي الزوجة ألا تكلم زوجها في أمر مهم تريده، في وقت يكون فيه مشغولا أو مرهقا، أو غير متفرغ لها، أو غير رائق في طبعه أو أعصابه. إنما تتخير الوقت المناسب..
هنا ونسأل ما هي أفضل الأوقات للإنتاج الفكري أو العملي؟
يختلف هذا الأمر من شخص لآخر، ولكنه علي أية الحالات يكون الوقت الهاديء هو أنسب الأوقات، سواء من جهة الهدوء الخارجي، أو هدوء النفس من الداخل..

البعض يناسبه الليل الهاديء الساكن بعيدا عن ضوضاء النهار. بينما البعض الآخر يناسبه الصباح الباكر، قبل أن تزحم ذهنه مشغوليات يوم جديد. والبعض يأخذ ايحاءه الفكري من أحداث تعرض أمامه تحمل في طياتها معاني معينة.
وعلي كل، لا يخضع الفكر في إنتاجه لقاعدة تشمل الكل، بل كل شخص له ظروفه، كذلك الإنتاج الفني..

من جهة الوقت، يسأل البعض ايضا عن السهر والأرق وأسبابهما..
إن السهر غير الأرق. فقد يكون السهر عملا إراديا، بينما يكون الأرق هو عدم القدرة علي النوم. وربما يكون من أسباب الأرق، انشغال الفكر بما يتعبه، وكذلك انشغال النفس والأعصاب. 

وفي ذلك يقول المثل العامي 'ينام الليل من له قلب خالي..'

وفي حديثنا عن الوقت، لا يفوتنا الكلام عن مقاييس الوقت:
هناك مقاييس طبيعية يحددها الليل والنهار، وتوالي الفصول والسنين، بل تحددها أيضا الساعة والثانية..

علي أن هناك مقاييس أخري: منها الألم والملل. لاشك أن دقيقة واحدة من ألم لا يطاق، تكون أطول من ساعات عديدة في حالة الراحة..!
إن الإحساس بالوقت في مقدار طوله، أو في حالة مروره وعدم مروره، تدخل فيه عوامل كثيرة جدا، بعضها نفسية أو مرضية..
والملل يجعل الوقت يمر طويلا ومتثاقلا، وكأنه لا يتحرك!
بينما أوقات الفرح والمتعة، تمر بسرعة دون أن يدري بها صاحبها ودون أن يحس.. كذلك أيام السعادة في حياة كل إنسان.

أما الوقت الذي ليس له مقياس، فهو الأزلية والأبدية:
الأزلية تعني ما لا بداية له. والأبدية تعني ما لانهاية له. والأزلية خاصة بالله وحده. إنه الوحيد الأزلي الكائن قبل الأكوان كلها، وقبل أن يخلق المقاييس التي يقاس بها الزمان والوقت..

أما الأبدية فتكون في العالم الآخر، بعد القيامة العامة حيث لا تكون هناك نهاية للزمن. وعلي هذا فإن حياتنا إذا ما قيست بالأبدية تصبح لاشيء. فكل رقم إذا وضع علي ما لانهاية، فإنه يؤول إلي صفر..

لذلك علي الإنسان أن يهتم بأبديته. فلا تغره سنوات قليلة أو كثيرة يقضيها علي هذه الأرض. ثم تواجهه بعد ذلك الأبدية، حيث لا يقف معه فيها سوي عمل الخير الذي عمله أثناء حياته علي الأرض: الخير من جهة نقاوة قلبه وفكره وتصرفاته. والخير من جهة ما عمله نحو غيره.

لهذا كله علي كل إنسان أن يستفيد من وقته ليكون تمهيدا لمصيره في الأبدية. حتى يقف وقته شاهدا يدافع عنه أمام الله.. وفيما يهتم هنا بوقته ليكون نافعا. عليه أن يهتم أيضا بحرصه علي أوقات الاخرين، فلا يشغلهم بما يعطلهم.